طرح مستشفى سرطان الأطفال 57357، على وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعى المختلفة، إعلان البطلة “بسمة”، إحدى محاربات سرطان المخ، التى تغلبت على مرضها بمستشفى 57357، بعد رحلة علاج صعبة وطويلة، صبرت خلالها على مرضها، وأصرت على تحديه، والحمد لله، استطاعت “بسمة” التغلب عليه، وعادت إليها بسمتها وضحكتها كما كانت، ولم تنس “بسمة”، بعد شفائها، فضل 57357 الكبير فى رحلة شفائها من السرطان، بل أصبحت تأتى كل شهر مع أصحابها للتبرع للمستشفى.
وفى 57357 يتم علاج سرطان المخ بأحدث النظم العلاجية، ونسبة الشفاء حاليا، وصلت إلى 64.3%، وبالبحث العلمى واستخدام أفضل التقنيات الطبية، سيصل المستشفى إلى نسب الشفاء العالمية، إن شاء الله.
قصة البطلة “بسمة”، كما يحكيها الإعلان، من بداية إصابتها بالسرطان حتى الشفاء، هى: “بسمة.. بنوتة جميلة.. وبسمتها أجمل.. قلبها طيب.. واتربت على الخير وفعل الخير للغير.. وبدون سابق إنذار جالها سرطان فى المخ.. ضغط المخ بتاعها زاد.. والحالة بقت حرجة.. وكل ساعة بتمر فيها خطر على حياتها.. كان لازم تتلحق بأسرع وقت فى مكان متخصص وبيعالج بالمجان..
مريض سرطان المخ بيحتاج فريق رعاية متكامل من علاج إشعاعى وكيماوى وغدد ونفسية وغيره.. وكل ده موجود فى مستشفى 57357 اللى بتعالج بأحدث النظم العلمية..
بسمة دخلت فى نفس اليوم.. وعملت العملية وشالت الورم الخبيث.. وبدأت العلاج الإشعاعى على الرأس والظهر.. وبعدها رحلة الكيماوى.. بس هى صابرة.. ومفقدتش الأمل أنها تخف..
بسمة خفت.. الحمد لله.. ورجعت بسمتها زى زمان.. وكل شهر بتيجى مع أصحابها.. علشان يتبرعوا ل 57357″.
من الألم إلى الأمل قصة الطفلة “بسمة” بطلة إعلان مستشفى 57357 ورحلة علاجها من سرطان المخ
طرح مستشفى سرطان الأطفال 57357، على وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعى المختلفة، إعلان البطلة “بسمة”، إحدى محاربات سرطان المخ، التى تغلبت على مرضها بمستشفى 57357، بعد رحلة علاج صعبة وطويلة..